هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداك • الرجوع الى صفحة بيانات التصميم
الفرق بين لبحديث المرسل والمتواتر والضعيف والموضوع والمرفوع والموقوف
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الفرق بين لبحديث المرسل والمتواتر والضعيف والموضوع والمرفوع والموقوف
الفرق بين الحديث المرسل و المتواتر والضعيف والموضوع و المرفوع والموقوف
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
نورد لكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بسيط بالفرق بين انواع الاحاديث التى نقلت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
** الحديث المرسل: هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الذي سقط من سنده الصحابي
مثاله قول: سعيد بن المسيب وأمثاله من التابعين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، بحذف الصحابي الذي روى عنه، والحديث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من أنواع الحديث الضعيف.
** الحديث الموقوف: هو ما يروى عن الصحابة رضي الله عنهم من أقوالهم وأفعالهم ونحوها، فيوقف عليهم ولا يتجاوز بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا النوع منه الصحيح والحسن والضعيف.
** الحديث المرفوع: هو ما أضيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، من قول أو فعل أو صفة. وقد يكون صحيحاً أو حسناً أو ضعيفاً بحسب حال سنده ومتنه.
** أماالمتواتر فهو: ما رواه عدد كثير تحيل العادة تواطؤهم على الكذب، ولابد من وجود هذه الكثرة في جميع الطبقات، وهذا النوع من الخبر مقبول كله، ولا حاجة إلى البحث عن رواته.
** حديث الآحاد فهو: ما لم يجمع شروط المتواتر، وهو ينقسم من حيث عدد رواته إلى ثلاثة أقسام: مشهور، عزيز، غريب.
أما المشهور فهو: ما رواه ثلاثة فأكثر في كل طبقة، ما لم يبلغ حد التواتر.
والعزيز: ما لا يقل رواته عن اثنين في جميع طبقات السند.
والقسم الثالث: - وهو الغريب - هو ما ينفرد بروايته راو واحدٌ.
هذه الأقسام الثلاثة هي المسماة بحديث الآحاد، وهو بأقسامه الثلاثة من مشهور، وعزيز، وغريب ينقسم بالنسبة إلى قوته، وضعفه إلى قسمين، وهما مقبول ومردود.
أما المقبول فهو: ما ترجح صدق المخبر به، وأنواعه أربعة:
-1صحيح لذاته.
-2 حسن لذاته.
-3 صحيح لغيره.
-4 حسن لغيره.
أما الصحيح لذاته فهو: ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة.
والحسن لذاته هو: ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة.
والصحيح لغيره هو: الحسن لذاته إذا روي من طريق آخر مثله، أو أقوى منه، وسمي صحيحاً لغيره، لأن الصحة لم تأت من ذات السند، وإنما جاءت بانضمام غيره إليه.
والحسن لغيره هو: الحديث الضعيف إذا تعددت طرقه، ولم يكن سبب ضعفه فسق الراوي ولا كذبه، هذه هي الأقسام الأربعة كلها داخلة في الحديث المقبول الذي يحتج به، وإذا وصف الحديث في آن واحد بأنه حسن وصحيح كما يقول الترمذي غالباً، فمعنى ذلك - كما قال ابن حجر وارتضاه السيوطي - أنهإن كان للحديث إسنادان فأكثر، فالمعنى أنه حسن باعتبار إسنادٍ وصحيحباعتبار إسناد آخر، وإن كان له إسناد واحدٌ، فالمعنى حسن عند قوم صحيح عندقوم آخرين.
أما القسم الثاني من قسمي حديث الآحاد وه
و المردود فهو: ما لم يترجح صدق المخبر به، لفقد شرط أو أكثر من شروط القبول التي مرت بنا في الكلام على الحديث المقبول بأنواعه الأربعة، وقد قسم العلماء المردود إلى أقسام كثيرة، وأطلقوا على كثير من تلك الأقسام أسماء خاصة بها، ومنها ما لم يطلقوا عليها اسما خاصاً بها، بل سموها باسم عام، وهو الضعيف، وهذا الاسم يعتبر هو الاسم العام لنوع الحديث المردود، وهو ما لم تتوفر فيه صفة الحسن التي هي أدنى درجات القبول.
قال البيقوني في منظومته: وكل ما عن رتبة الحسن قصر* فهو الضعيف وهو أقسام كثر.
أماالحديث الموضوع فهو المختلق المصنوع المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أقبح أنواع الضعيف، بل من العلماء من يعتبره قسماً مستقلاً وليس نوعاً من أنواع الحديث الضعيف.
وقول المحدث هذا حديث صحيح الإسناد، أو حسن الإسناد، ومثلهما إسناده دون مرتبة قوله حديث صحيح أو حسن، لأن الحديث قد يصح أو يحسن إسناده ولا يسلم متنه من الشذوذ أو العلة.
فكأن المحدث إذا قال إحدى الجمل الثلاث الأول قد تكفل بثلاثة من شروط الصحة، وهي: اتصال السند، وعدالة الرواة، وضبطهم.
بخلاف ما إذا قال: حديث صحيح أو حسن، فإنه قد حكم بتوافر شروط الصحة الخمسة التي هي الثلاثة المتقدمة والسلامة من الشذوذ والعلة، هذا هو الأصل، لكن لو اقتصر حافظ معتمد على قوله حديث صحيح الإسناد أو حسنه، ولم يذكر علة ولا شذوذاً، فالظاهر صحة المتن، لأن الأصل عدم العلة والشذوذ.
أما السند فهو: سلسلة الرجال الموصلة للمتن إلى قائله.
والمتن هو: ما ينتهي إليه السند من الكلام.
هام جدا
إذا قال أهل العلم إن الحديث ضعيف فلا يلزم من ذلك أن يكون معناه باطلا، بل قد يكون معناه صحيحا وسنده ضعيفا كما في هذه الأحاديث التي تدل بمجمل معناها على شدة تحريم الظلم..، فإن الظلم حرام تحريما غليظا كما هو معلوم من الدين بالضرورة عند كل مسلم، دلت على ذلك نصوص الوحي من القرآن والسنة الصحيحة..
وقد اختلف أهل العلم في جواز العمل والاستدلال بالحديث الضعيف، والراجح عند المحققين منهم أن الحديث الضعيف يجوز العمل والاحتجاج به في فضائل الأعمال والترغيب والترهيب إذا كان مندرجا تحت قاعدة أو نص شامل من نصوص الوحي الثابتة.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
نورد لكم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بسيط بالفرق بين انواع الاحاديث التى نقلت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
** الحديث المرسل: هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الذي سقط من سنده الصحابي
مثاله قول: سعيد بن المسيب وأمثاله من التابعين، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، بحذف الصحابي الذي روى عنه، والحديث [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من أنواع الحديث الضعيف.
** الحديث الموقوف: هو ما يروى عن الصحابة رضي الله عنهم من أقوالهم وأفعالهم ونحوها، فيوقف عليهم ولا يتجاوز بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهذا النوع منه الصحيح والحسن والضعيف.
** الحديث المرفوع: هو ما أضيف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، من قول أو فعل أو صفة. وقد يكون صحيحاً أو حسناً أو ضعيفاً بحسب حال سنده ومتنه.
** أماالمتواتر فهو: ما رواه عدد كثير تحيل العادة تواطؤهم على الكذب، ولابد من وجود هذه الكثرة في جميع الطبقات، وهذا النوع من الخبر مقبول كله، ولا حاجة إلى البحث عن رواته.
** حديث الآحاد فهو: ما لم يجمع شروط المتواتر، وهو ينقسم من حيث عدد رواته إلى ثلاثة أقسام: مشهور، عزيز، غريب.
أما المشهور فهو: ما رواه ثلاثة فأكثر في كل طبقة، ما لم يبلغ حد التواتر.
والعزيز: ما لا يقل رواته عن اثنين في جميع طبقات السند.
والقسم الثالث: - وهو الغريب - هو ما ينفرد بروايته راو واحدٌ.
هذه الأقسام الثلاثة هي المسماة بحديث الآحاد، وهو بأقسامه الثلاثة من مشهور، وعزيز، وغريب ينقسم بالنسبة إلى قوته، وضعفه إلى قسمين، وهما مقبول ومردود.
أما المقبول فهو: ما ترجح صدق المخبر به، وأنواعه أربعة:
-1صحيح لذاته.
-2 حسن لذاته.
-3 صحيح لغيره.
-4 حسن لغيره.
أما الصحيح لذاته فهو: ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة.
والحسن لذاته هو: ما اتصل سنده بنقل العدل الذي خف ضبطه عن مثله إلى منتهاه من غير شذوذ ولا علة.
والصحيح لغيره هو: الحسن لذاته إذا روي من طريق آخر مثله، أو أقوى منه، وسمي صحيحاً لغيره، لأن الصحة لم تأت من ذات السند، وإنما جاءت بانضمام غيره إليه.
والحسن لغيره هو: الحديث الضعيف إذا تعددت طرقه، ولم يكن سبب ضعفه فسق الراوي ولا كذبه، هذه هي الأقسام الأربعة كلها داخلة في الحديث المقبول الذي يحتج به، وإذا وصف الحديث في آن واحد بأنه حسن وصحيح كما يقول الترمذي غالباً، فمعنى ذلك - كما قال ابن حجر وارتضاه السيوطي - أنهإن كان للحديث إسنادان فأكثر، فالمعنى أنه حسن باعتبار إسنادٍ وصحيحباعتبار إسناد آخر، وإن كان له إسناد واحدٌ، فالمعنى حسن عند قوم صحيح عندقوم آخرين.
أما القسم الثاني من قسمي حديث الآحاد وه
و المردود فهو: ما لم يترجح صدق المخبر به، لفقد شرط أو أكثر من شروط القبول التي مرت بنا في الكلام على الحديث المقبول بأنواعه الأربعة، وقد قسم العلماء المردود إلى أقسام كثيرة، وأطلقوا على كثير من تلك الأقسام أسماء خاصة بها، ومنها ما لم يطلقوا عليها اسما خاصاً بها، بل سموها باسم عام، وهو الضعيف، وهذا الاسم يعتبر هو الاسم العام لنوع الحديث المردود، وهو ما لم تتوفر فيه صفة الحسن التي هي أدنى درجات القبول.
قال البيقوني في منظومته: وكل ما عن رتبة الحسن قصر* فهو الضعيف وهو أقسام كثر.
أماالحديث الموضوع فهو المختلق المصنوع المنسوب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أقبح أنواع الضعيف، بل من العلماء من يعتبره قسماً مستقلاً وليس نوعاً من أنواع الحديث الضعيف.
وقول المحدث هذا حديث صحيح الإسناد، أو حسن الإسناد، ومثلهما إسناده دون مرتبة قوله حديث صحيح أو حسن، لأن الحديث قد يصح أو يحسن إسناده ولا يسلم متنه من الشذوذ أو العلة.
فكأن المحدث إذا قال إحدى الجمل الثلاث الأول قد تكفل بثلاثة من شروط الصحة، وهي: اتصال السند، وعدالة الرواة، وضبطهم.
بخلاف ما إذا قال: حديث صحيح أو حسن، فإنه قد حكم بتوافر شروط الصحة الخمسة التي هي الثلاثة المتقدمة والسلامة من الشذوذ والعلة، هذا هو الأصل، لكن لو اقتصر حافظ معتمد على قوله حديث صحيح الإسناد أو حسنه، ولم يذكر علة ولا شذوذاً، فالظاهر صحة المتن، لأن الأصل عدم العلة والشذوذ.
أما السند فهو: سلسلة الرجال الموصلة للمتن إلى قائله.
والمتن هو: ما ينتهي إليه السند من الكلام.
هام جدا
إذا قال أهل العلم إن الحديث ضعيف فلا يلزم من ذلك أن يكون معناه باطلا، بل قد يكون معناه صحيحا وسنده ضعيفا كما في هذه الأحاديث التي تدل بمجمل معناها على شدة تحريم الظلم..، فإن الظلم حرام تحريما غليظا كما هو معلوم من الدين بالضرورة عند كل مسلم، دلت على ذلك نصوص الوحي من القرآن والسنة الصحيحة..
وقد اختلف أهل العلم في جواز العمل والاستدلال بالحديث الضعيف، والراجح عند المحققين منهم أن الحديث الضعيف يجوز العمل والاحتجاج به في فضائل الأعمال والترغيب والترهيب إذا كان مندرجا تحت قاعدة أو نص شامل من نصوص الوحي الثابتة.
احب العلم- عضو ذهبي
- وسام التميز :
عدد المساهمات : 62
مرشد*مريد*مداح : مريد
خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع:
ابوصفاءالدين السلطان- مؤسس الشبكة ومن كبار الشخصيات
- وسام التميز :
عدد المساهمات : 1858
مرشد*مريد*مداح : مداح
خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع:
الاعجاب بموقع الرفاعيه:
رد: الفرق بين لبحديث المرسل والمتواتر والضعيف والموضوع والمرفوع والموقوف
اخي الفاضل ابو صفاء الجبوري
طيله الايام التي لم ادخل بها الى المنتدى كنت مريض جدا وعافي الله الان وانا بخير ونمه بمن الله وفضله شكرا على مرورك الطيب على الموضوع واطرائك عليه اما بخصوص القسم الاسلامي ارجوا ان يكون كل قسم مستقل عن الاخر حتى لا تكون المواضيع متداخله ارجوا ملاحظه ذلك مع التقدير
طيله الايام التي لم ادخل بها الى المنتدى كنت مريض جدا وعافي الله الان وانا بخير ونمه بمن الله وفضله شكرا على مرورك الطيب على الموضوع واطرائك عليه اما بخصوص القسم الاسلامي ارجوا ان يكون كل قسم مستقل عن الاخر حتى لا تكون المواضيع متداخله ارجوا ملاحظه ذلك مع التقدير
احب العلم- عضو ذهبي
- وسام التميز :
عدد المساهمات : 62
مرشد*مريد*مداح : مريد
خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع:
ابوصفاءالدين السلطان- مؤسس الشبكة ومن كبار الشخصيات
- وسام التميز :
عدد المساهمات : 1858
مرشد*مريد*مداح : مداح
خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع:
الاعجاب بموقع الرفاعيه:
رد: الفرق بين لبحديث المرسل والمتواتر والضعيف والموضوع والمرفوع والموقوف
جزاكم الله تعالى كل خير
محب السيد الرواس- منتديات الساده البوعيثه الرفاعية الموسوية
- وسام التميز :
عدد المساهمات : 90
مرشد*مريد*مداح : مريد
خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع:
محمد الشيخ عيسى- مشرف الموقع
- وسام التميز :
عدد المساهمات : 30
رد: الفرق بين لبحديث المرسل والمتواتر والضعيف والموضوع والمرفوع والموقوف
جزاك الله خير الجزاء
خادم الباز- عضو شرف
- وسام التميز :
عدد المساهمات : 69
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى