الصفات الثمانية والعِشرين لسيد الأنبياءِ والمُرسلين 2. الصفة الثانية : جبين النبي صلى اللهُ
عليه وسلم
عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي اللهُ عنهُ :
كان رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم مُفاض
الجبين
رواهُ البيهقي وإبن عساكر والبزار بنحوه
. ومُفاض الجبين : يعني واسع الجبين .
عن علي رضي اللهُ عنهُ قال :
كان صلى اللهُ عليه وسلم صلت الجبين .
رواهُ إبن سعد وإبن عساكر . وصلت الجبين
: بمعنى واسع ، وقيل أملس ، وقيل بارز الجبين .
عن أبي هريرة رضي اللهُ عنهُ قال :
كان رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم أسيل
الجبين .
رواهُ عبد الرزاق والبيهقي وإبن عساكر
. وأسيل الجبين : بمعنى مستوي الجبين .
عن عائشة رضي اللهُ عنها قالت :
كان صلى اللهُ عليه وسلم أجلي الجبهة ،
إذا طلع جبينهُ من بين الشعر ، أو طلع في فلق الصُبح ، أو عند طفل الليل ، أو طلع بوجهه
على الناس تراءوا جبينهُ كأنه ضوء السرج المُتوقد يتلألأ ، وكان النبي صلى اللهُ عليه
وسلم واسع الجبهة .
رواهُ البيهقي في دلائل النبوة وإبن عساكر
كان رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم مُفاض
الجبين
رواهُ البيهقي وإبن عساكر والبزار بنحوه
. ومُفاض الجبين : يعني واسع الجبين .
عن علي رضي اللهُ عنهُ قال :
كان صلى اللهُ عليه وسلم صلت الجبين .
رواهُ إبن سعد وإبن عساكر . وصلت الجبين
: بمعنى واسع ، وقيل أملس ، وقيل بارز الجبين .
عن أبي هريرة رضي اللهُ عنهُ قال :
كان رسول الله صلى اللهُ عليه وسلم أسيل
الجبين .
رواهُ عبد الرزاق والبيهقي وإبن عساكر
. وأسيل الجبين : بمعنى مستوي الجبين .
عن عائشة رضي اللهُ عنها قالت :
كان صلى اللهُ عليه وسلم أجلي الجبهة ،
إذا طلع جبينهُ من بين الشعر ، أو طلع في فلق الصُبح ، أو عند طفل الليل ، أو طلع بوجهه
على الناس تراءوا جبينهُ كأنه ضوء السرج المُتوقد يتلألأ ، وكان النبي صلى اللهُ عليه
وسلم واسع الجبهة .
رواهُ البيهقي في دلائل النبوة وإبن عساكر