صلاة سيدنا أحمد البدوي رضي الله عنه
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ الْأَصْلِ النُّورَانِيَّةِ، وَلَـمْعَةِ الْقَبْضَةِ الرَّحْمَانِيَّةِ وَأَفْضَلِ الْـخَلِيقَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ، وَأَشْرَفِ الصُّورَةِ الْـجِسْمَانِيَّةِ، وَمَعْدَنِ الْأَسْرَارِ الرَّبَّانِيَّةِ، وَخَزَائِنِ الْعُلُومِ الْاِصْطِفَائِيَّةِ، صَاحِبِ الْقَبْضَةِ الْأَصْلِيَةِ، وَالْبَهْجَةِ السَّنِيَّةِ، وَالرُّتْبَةِ الْعَلِيَّةِ، مَنْ انْدَرَجَتِ النَّبِيُّونَ تَحْتَ لِوَائِهِ فَهُمْ مِنْهُ وَإِلَيْهِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ وَأَحْيَيْتَ إِلَى يَوْمِ تَبْعَثُ مَنْ أَفْنَيْتَ، وَسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً، وَالْـحَمْدُ للَّـهِ رَبِّ الْعَالَـمِينَ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ شَجَرَةِ الْأَصْلِ النُّورَانِيَّةِ، وَلَـمْعَةِ الْقَبْضَةِ الرَّحْمَانِيَّةِ وَأَفْضَلِ الْـخَلِيقَةِ الْإِنْسَانِيَّةِ، وَأَشْرَفِ الصُّورَةِ الْـجِسْمَانِيَّةِ، وَمَعْدَنِ الْأَسْرَارِ الرَّبَّانِيَّةِ، وَخَزَائِنِ الْعُلُومِ الْاِصْطِفَائِيَّةِ، صَاحِبِ الْقَبْضَةِ الْأَصْلِيَةِ، وَالْبَهْجَةِ السَّنِيَّةِ، وَالرُّتْبَةِ الْعَلِيَّةِ، مَنْ انْدَرَجَتِ النَّبِيُّونَ تَحْتَ لِوَائِهِ فَهُمْ مِنْهُ وَإِلَيْهِ، وَصَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَيْهِ، وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ مَا خَلَقْتَ وَرَزَقْتَ وَأَمَتَّ وَأَحْيَيْتَ إِلَى يَوْمِ تَبْعَثُ مَنْ أَفْنَيْتَ، وَسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَثِيرَاً، وَالْـحَمْدُ للَّـهِ رَبِّ الْعَالَـمِينَ