أستغفر الله العظيم وأتوب إليه - مائة مرة
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى ءاله وصحبه وسلم - مائة مرة
الطريقة هي أخذ العهد على يد شيخ مبارك لقراءة الورد للتوصل إلى تقوى الله تعالى أو زيادة التقوى. فمن أخذ الطريقة الرفاعية على يد شيخ مبارك مستقيم في طاعة الله تعالى وهو مجاز في هذه الطريقة ، ثم واظب في حياته على قراءتها قراءة صحيحة صباحا ومساء كما هو مقرر في هذه الطريقة ، فإنه يلقى ألطافا من الله تبارك وتعالى في دنياه وءاخرته ، يلقى لطفا من الله تعالى في حياته وعند الموت وفي الآخرة .
هذه المئات الثلاث هي أوراد الطريقة الرفاعية التي هي أقدم الطرق المباركة المشهورة .
أسسها العارف بالله الولي الكبير والإمام الجليل والسيد الشريف أحمد الرفاعي الكبير رضي الله عنه، صاحب منقبة تقبيل يد الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم والذي يصل نسبه الشريف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن طريق ابنته البتول فاطمة الزهراء رضي الله عنها ، زوجة الإمام الجليل مصباح التوحيد علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
كان الإمام أحمد الرفاعي الكبير في القرن السادس الهجري ، وكان عالما كبيرا وبحرا من بحور الشريعة في العلوم، صاحب كرامات كثيرة وارثا أخلاق جده المصطفى صلى الله عليه وسلم، وقد بلغ في زمانه الغاية في التواضع والشفقة على خلق الله تعالى ،وسيرته مليئة بذلك .
كان الإمام أحمد الرفاعي الكبير عالما ربانيا كبيرا وفقيها شافعيا، وقد شمر للطاعة وجد في العبادة حتى رجع مشايخه إليه، وتأدب مؤدبوه بين يديه، ولقب بأبي العلمين أي علم الظاهر وعلم الباطن لما أفاض الله تعالى عليه من علوم كثيرة ، حتى انعقد الإجماع في حياة مشايخه ،واتفقت كلمتهم على عظيم شأنه رضي الله عنه وأمدنا بمدد منه
وفعلا ترى الألطاف وتشعر بطمأنينة
وإني أذكّر نفسي وإياكم بالمواظبة عليها ومَن لم يتلّقاها فليسرع لذلك
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى ءاله وصحبه وسلم - مائة مرة
لا إله إلا الله - مائة مرة
الطريقة هي أخذ العهد على يد شيخ مبارك لقراءة الورد للتوصل إلى تقوى الله تعالى أو زيادة التقوى. فمن أخذ الطريقة الرفاعية على يد شيخ مبارك مستقيم في طاعة الله تعالى وهو مجاز في هذه الطريقة ، ثم واظب في حياته على قراءتها قراءة صحيحة صباحا ومساء كما هو مقرر في هذه الطريقة ، فإنه يلقى ألطافا من الله تبارك وتعالى في دنياه وءاخرته ، يلقى لطفا من الله تعالى في حياته وعند الموت وفي الآخرة .
هذه المئات الثلاث هي أوراد الطريقة الرفاعية التي هي أقدم الطرق المباركة المشهورة .
أسسها العارف بالله الولي الكبير والإمام الجليل والسيد الشريف أحمد الرفاعي الكبير رضي الله عنه، صاحب منقبة تقبيل يد الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم والذي يصل نسبه الشريف إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن طريق ابنته البتول فاطمة الزهراء رضي الله عنها ، زوجة الإمام الجليل مصباح التوحيد علي بن أبي طالب رضي الله عنه.
كان الإمام أحمد الرفاعي الكبير في القرن السادس الهجري ، وكان عالما كبيرا وبحرا من بحور الشريعة في العلوم، صاحب كرامات كثيرة وارثا أخلاق جده المصطفى صلى الله عليه وسلم، وقد بلغ في زمانه الغاية في التواضع والشفقة على خلق الله تعالى ،وسيرته مليئة بذلك .
كان الإمام أحمد الرفاعي الكبير عالما ربانيا كبيرا وفقيها شافعيا، وقد شمر للطاعة وجد في العبادة حتى رجع مشايخه إليه، وتأدب مؤدبوه بين يديه، ولقب بأبي العلمين أي علم الظاهر وعلم الباطن لما أفاض الله تعالى عليه من علوم كثيرة ، حتى انعقد الإجماع في حياة مشايخه ،واتفقت كلمتهم على عظيم شأنه رضي الله عنه وأمدنا بمدد منه
وفعلا ترى الألطاف وتشعر بطمأنينة
وإني أذكّر نفسي وإياكم بالمواظبة عليها ومَن لم يتلّقاها فليسرع لذلك
عدل سابقا من قبل ابوصفاءالدين الجبوري في الأحد سبتمبر 18, 2011 11:11 pm عدل 1 مرات