كتب الاخ خادم الفقراء
خادم الموقع زيـــاد بن كاكه رمضان الدلوي القادري
خلفاء السيد الشيخ حسن القره چيواري البارزون
كان لحضرة الشيخ خلفاء كلهم من الأولياء فمنهم :
الشيخ عبدالكريم داره خورما . الذي قام بالإرشاد في منطقة أربيل حيث تمكن في فترة قصيرة نشر الطريقة في الأماكن التي لم تنشر فيها إضافة إلى اكتسابه الكثير من المريدين حتى ذاع صيته وملأ الأفاق إلى أن توفي رحمه الله ودفن في تكيته التي أنشأها بمركز محافظة اربيل ومرقده وضريحه مزار محبيه ومريديه الذين يأتون لزيارته من أماكن شتى ، وقد خلفه على نهجه نجله الكريم الحاج شيخ كاكه أدام بقائه لنشر الطريقة وإرشاد الناس لإتباع طريق الحق والتمسك بتعاليم الدين الحنيف .
ومن خلفائه أيضا :
الشيخ حسين (چرچه قلا )
الشيخ رشيد ( هه شه زين )
الملا إبراهيم من أهالي قرية الافتخار
الشيخ مصطفى كيلاني
السيد صالح نعيم الرفاعي القادري
المار ذكره كلهم كانوا من الأولياء ومن الصالحين ، لقد خرجوا من الدنيا رحمهم الله آمين .
كان شيخنا يقول دوماً : إن أدنى مريدينا أكثر نورا وبركة وتصرفا من المتشيخين الذين يظهرون في آخر الزمان ، فكان يشيد بهذا الى انه سيأتي بعده متشيخون ليس لهم قوة الإرشاد وتربية المريدين فيتخذون الطريقة وسبيل المشيخة لدنياهم وهم أهل الهوى فينتمي إليهم المتهوسون .
ليس لهم قدم في الطريقة بل هم محتاجون الى الشيخ ليأخذ بأيديهم أكثر من مريديهم ، ولقد حذر قطب الأولياء الحاج كاكه احمد الشيخ ( قدس الله سره العزيز ) من التقرب إلى هؤلاء وتنبأ بظهورهم في آخر الزمان وقد أطال الكلام في وصفهم ومن التحذر من أمثالهم وقال ( ضررهم للدين أشد من نفعهم إياه ) .
خادم الموقع زيـــاد بن كاكه رمضان الدلوي القادري
خلفاء السيد الشيخ حسن القره چيواري البارزون
كان لحضرة الشيخ خلفاء كلهم من الأولياء فمنهم :
الشيخ عبدالكريم داره خورما . الذي قام بالإرشاد في منطقة أربيل حيث تمكن في فترة قصيرة نشر الطريقة في الأماكن التي لم تنشر فيها إضافة إلى اكتسابه الكثير من المريدين حتى ذاع صيته وملأ الأفاق إلى أن توفي رحمه الله ودفن في تكيته التي أنشأها بمركز محافظة اربيل ومرقده وضريحه مزار محبيه ومريديه الذين يأتون لزيارته من أماكن شتى ، وقد خلفه على نهجه نجله الكريم الحاج شيخ كاكه أدام بقائه لنشر الطريقة وإرشاد الناس لإتباع طريق الحق والتمسك بتعاليم الدين الحنيف .
ومن خلفائه أيضا :
الشيخ حسين (چرچه قلا )
الشيخ رشيد ( هه شه زين )
الملا إبراهيم من أهالي قرية الافتخار
الشيخ مصطفى كيلاني
السيد صالح نعيم الرفاعي القادري
المار ذكره كلهم كانوا من الأولياء ومن الصالحين ، لقد خرجوا من الدنيا رحمهم الله آمين .
كان شيخنا يقول دوماً : إن أدنى مريدينا أكثر نورا وبركة وتصرفا من المتشيخين الذين يظهرون في آخر الزمان ، فكان يشيد بهذا الى انه سيأتي بعده متشيخون ليس لهم قوة الإرشاد وتربية المريدين فيتخذون الطريقة وسبيل المشيخة لدنياهم وهم أهل الهوى فينتمي إليهم المتهوسون .
ليس لهم قدم في الطريقة بل هم محتاجون الى الشيخ ليأخذ بأيديهم أكثر من مريديهم ، ولقد حذر قطب الأولياء الحاج كاكه احمد الشيخ ( قدس الله سره العزيز ) من التقرب إلى هؤلاء وتنبأ بظهورهم في آخر الزمان وقد أطال الكلام في وصفهم ومن التحذر من أمثالهم وقال ( ضررهم للدين أشد من نفعهم إياه ) .