ابوصفاءالدين السلطان مؤسس الشبكة ومن كبار الشخصيات
وسام التميز : عدد المساهمات : 1858 مرشد*مريد*مداح : مداح
خدمات المنتدى مشاركة الموضوع: الاعجاب بموقع الرفاعيه:
| موضوع: سلسلة طريقتنا العامره *** سندخرقتنا الطاهره**للشيخ حمودصالح رحمه الله الأحد سبتمبر 18, 2011 11:29 pm | |
| سلسلة وسند الخرقه للشيخ حمود صالح محمد رحمه الله شيخ الطريقه القادريه الرفاعيه خليفة السيد الشيخ ضاري حمادي الرفاعي العيثاوي رحمه الله
سلسة طريقتنا العامره***طريقتنا نهج الرفاعي احمد ــــــــــــــــــ فمنهاجه من جملة القوم أقوم***سند خرقتنا الطاهـــره ****************************** ******************************** ********* سند خرقتنا الطاهـــره ********* وسلسلة نسب شيخ طريقتنا الرفاعيه السيد الشيخ العارف ضاري حمادي الرفاعي (رحمه الله ) ***** هو سيدي الشيخ ضاري بن سيدي الشيخ حمادي بن سيدي الشيخ احمد بن سيدي الشيخ سلمان بن سيدي الشيخ زغب بن سيدي الشيخ بري بن سيدي الشيخ بركات بن سيدي الشيخ بري بن سيدي الشيخ عبد الله بن سيدي الشيخ مرزوك بن سيدي الشيخ حمدون بن سيدي الشيخ حمد بن سيدي الشيخ شراب بن سيدي الشيخ حمد بن السيد عبدالرحمن الملقب عيثه الكبير عبدالرحمن ( شيخ الشيوخ ) كسار الشرود مدفون في حلب وله قبة تزار والنسبة اليه بن السيد محمد بن السيد عبدالخضر بن السيد رجب الاصغر قطب البصرة بن السيد شعبان بن السيد محمد درويش بن السيد محمد صالح ( ابوالحمد ) بن السيد عبدالرحمن بن السيد عبدالله النقيب بن السيد حسن بن السيد حسين ابوالفضل ( شهاب الدين ) بن السيد يوسف عزالدين ( عبدالمجاب ) بن السيد رجب الاكبر بن السيد محمد شمس الدين بن السيد عبدالرحيم ممهد الدولة بن السيد عثمان سيف الدين بن السيد حسن بن السيد محمد عسلة بن السيد علي الحازم ابوالفوارس بن السيد احمد المرتضى ابا علي بن السيد علي ابوالفضائل بن السيد حسن ابي محمد المكي بن السيد ابورفاعة المهدي بن السيد محمد ابا القاسم بن السيد ابوموسى الحسن الرئيس ( رئيس بغداد ) بن السيد ابوعبدالله حسين المحدث بن السيد احمد الصالح الاكبر بن الامام موسى الثاني ابوسبحة بن الامام ابراهيم المرتضى بن الامام موسى الكاظم بن الامام جعفر الصادق بن الامام محمد الباقر بن الامام زين العابدين بن الامام الحسين ابا عبدالله شهيد كربلاء وسيد الشهداء بن امير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنهم اجمعين .
سلسة طريقتنا العامره ********************* شيخ الطريقه القادريه الرفاعيه الشيخ حمودصالح السلطان رحمه الله الشيخ حمودصالح السلطان رحمه الله [ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ] عن السيد الشيخ ضاري حمادي العيثاوي الرفاعي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عن السيدالشيخ على العيثاوي الرفاعي عن السيد الشيخ زوين العيثاوي الرفاعي عن السيد الشيخ مشيوح العيثاوي الرفاعي الملقب ناطور العراق عن السيدعساف العيثاوي الرفاعي عن السيد خلف العيثاوي الرفاعي عن السيد عجيل العيثاوي الرفاعي عن السيد عبد الله العيثاوي الرفاعي عن السيد مرزوك العيثاوي الرفاعي عن السيد حمدون العيثاوي الرفاعي عن السيد حمد العيثاوي الرفاعي عن السيد شراب العيثاوي الرفاعي عن السيد حمد العيثاوي الرفاعي عن السيد عيثا الكبير الرفاعي دفين (حلب) عن السيد عبد الرحمن الرفاعي عن السيد محمد عز الدين الرفاعي عن السيد خضر الرفاعي عن السيد رجب الرفاعي عن السيد شعبان الرفاعي عن السيد صالح الرفاعي عن السيد يوسف الرفاعي عن السيد حسن الرفاعي عن السيد حسين الرفاعي عن السيد عبد المجاب الرفاعي عن السيد يوسف الرفاعي عن السيد رجب الكبير (دفين البصره) عن الامام الرفاعي محمد شمس الدين عن النجم الساعي السيد الشيخ احمد الرفاعي وطريقه في الصحبة. صحب خاله الشيخ منصور، وهو صحب بها الشيخ علياً القارئ الواسطى، وهو صحب بها الشيخ أبا الفضل بن كامخ، وهو صحب الشيخ على بن تركان، وهو صحب بها الشيخ ابا على الروذباوي، وهو صحب بها الشيخ علياً العجمي، وهو صحب بها الشيخ أبا بكر الشبلي،وهو صحب بها الشيخ أبا القاسم الجنيد، وهو صحب بها السرى. والشيخ معروف الكرخي وهوصحب الشيخ داود الطائي وهو صحب الحبيب العجمي وهوصحب الامام الشيخ الحسن البصري عن امام المشارق والمغارب الامام علي بن ابي طالب عليه السلام *********************************** هذا هوه سند الخرقه الطاهره للشيخ حمود صالح السلطان (رحمه الله) ونسب شيخنا العارف السيد الشيخ ضاري حمادي الرفاعي طريقتنا ترجع الى الامام العارف أبو العباس أحمد الرفاعي مؤسس الطريقة الرفاعية 512هـ:578هـ
الإمام القدوة العابد الزاهد شيخ العارفين أبو العباس أحمد بن أبي الحسن علي بن أحمد بن يحيى بن حازم بن علي بن رفاعة الرفاعي الحسيني المغربيُّ ثم البطائحي. ولد في أم عَبِيْدَةَ سنة (512هـ)، وتوفي سنة (578هـ). انظر ترجمته في: (( وَفَيَات الأعيان )) (1/171)، و (( سير أعلام النبلاء )) (21/77)، و (( طبقات الشافعية الكبرى )) (4/40)، و(( طبقات الأولياء )) لابن الملقن (ص93).
******************************************** ــــــــــــــــــ
يقول الامام الذهبي ترجمته -رحمه الله-: ((الرفاعي: الامام، القدوة، العابد، الزاهد، شيخ العارفين، أبو العباس أحمد بن أبي الحسن علي بن أحمد بن يحيى بن حازم بن علي بن رفاعة الرفاعي المغربي ثم البطائحي. قدم أبوه من المغرب، وسكن البطائح، بقرية أم عبيدة. وتزوج بأخت منصور الزاهد، ورزق منها الشيخ أحمد وإخوته. وكان أبو الحسن مقرئا يؤم بالشيخ منصور، فتوفي وابنه أحمد حمل. فرباه خاله، فقيل: كان مولده في أول سنة خمس مئة. قيل: إنه أقسم على أصحابه إن كان فيه عيب ينبهونه عليه، فقال الشيخ عمر الفاروثي: يا سيدي أنا أعلم فيك عيبا. قال: ما هو ؟ قال: يا سيدي، عيبك أننا من أصحابك. فبكى الشيخ والفقراء، وقال أي عمر: إن سلم المركب، حمل من فيه قيل: إن هرة نامت على كم الشيخ أحمد، وقامت الصلاة، فقص كمه، وما أزعجها، ثم قعد، فوصله، وقال: ما تغير شئ. وقيل: توضأ، فنزلت بعوضة على يده، فوقف لها حتى طارت. وعنه قال: أقرب الطريق الانكسار والذل والافتقار، تعظم أمر الله، وتشفق على خلق الله، وتقتدي بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقيل: كان شافعيا يعرف الفقه. وقيل: كان يجمع الحطب، ويجئ به إلى بيوت الارامل، ويملا لهم بالجرة. قيل له: أيش أنت يا سيدي ؟ فبكى، وقال: يا فقير، ومن أنا في البين، ثبت نسب واطلب ميراث. وقال: لما اجتمع القوم، طلب كل واحد شئ، فقال هذا اللاش أحمد: أي رب علمك محيط بي وبطلبي فكرر علي القول. قلت: أي مولاي، أريد أن لا أريد، وأختار أن لا يكون لي اختيار، فأجبت، وصار الامر له وعليه. وقيل: إنه رأى فقيرا يقتل قملة، فقال: لا واخذك الله، شفيت غيظك ! ؟ وعنه أنه قال: لو أن عن يميني جماعة يروحوني بمراوح الند والطيب، وهم أقرب الناس إلي، وعن يساري مثلهم يقرضون لحمي بمقاريض وهم أبغض الناس إلي، ما زاد هؤلاء عندي، ولا نقص هؤلاء عندي بما فعلوه، ثم تلا: (لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم) [ الحديد: 23 ]. وقيل: أحضر بين يديه طبق تمر، فبقي ينقي لنفسه الحشف يأكله، ويقول: أنا أحق بالدون، فإني مثله دون. وكان لا يجمع بين لبس قميصين، ولا يأكل إلا بعد يومين أو ثلاثة أكلة، وإذا غسل ثوبه، ينزل في الشط كما هو قائم يفركه، ثم يقف في الشمس حتى ينشف، وإذا ورد ضيف، يدور على بيوت أصحابه يجمع الطعام في مئزر. وعنه قال: الفقير المتمكن إذا سأل حاجة، وقضيت له، نقص تمكنه درجة. وكان لا يقوم للرؤساء، ويقول: النظر إلى وجوههم يقسي القلب. وكان كثير الاستغفار، عالي المقدار، رقيق القلب، غزير الاخلاص. توفي سنة ثمان وسبعين وخمس مئة في جمادى الاولى رحمه الله.)) ــــــــــــــــــ وقال الشيخ المؤرخ أبو الحسن المعروفُ بابن الأثير: "وكان صالحا ذا قبول عظيم عند الناس، وعنده من التلامذة ما لا يحصى " ا.هـ ــــــــــــــــــ وصفه المؤرخ الفقيه صلاح الدين الصفدى بالزاهد الكبير سلطان العارفين في زمانه. بقوله: "الامام القدوة العابد الزاهد، شيخ العارفين". ا.هـ. الوافي بالوفيات ٧/ ٢۱٩ ــــــــــــــــــ ووصفه الأمام الجليل شافعي عصره عبد الكريم الرافعي بالشيخ الأكمل والغوث المبجّل، وقال الشيخ المحدث الجليل عبد السميع الهاشمي الواسطي: "كان السيد أحمد ءاية من ءايات الله" ا.هـ. ــــــــــــــــــ قال فيه العلامة الفقيه اللغوي صاحب القاموس المحيط الفيروز آبادي: أبا العلمين أنت الفرد لكن إذا حُسب الرجال فأنت حزب وقد بشر به قبل ولادته أكابر الأولياء منهم الشيخ الكبير تاج العارفين أبو الوفا، والشيخ نصر الهماماني، والشيخ أحمد بن خَميس، والشيخ أبو بكر النجار الأنصارى، والشيخ منصور البطائحي وغيرهم خلق كثير. وقد وصفه المؤرخ ابن خلكان بقوله: "كان رجلاً صالحًا، فقيها شافعي المذهب" ا.هـ، ــــــــــــــــــ وقال فيه المؤرخ ابن العماد: " الشيخ الزاهد القدوة" ا.هـ.، شذرات الذهب ٤/ ٩ ٥ ٢ ــــــــــــــــــ وذكره ابن قاضي شهبة في طبقات الشافعية وعدّه من فقهائهم طبقات الشافعية لابن قاضي شهبة ٢/ ٥ ــــــــــــــــــ وأدخله كذلك الإمام الحجة المفسر الحافظ المؤرخ تاج الدين السبكي في عداد الفقهاء الشافعية فذكره في طبقات الشافعية ووصفه بقوله: "الشيخ الزاهد الكبير أحد أولياء الله العارفين والسادات المشمرين أهل الكرامات الباهرات ". (( طبقات الشافعية الكبرى )) (4/40) ــــــــــــــــــ وفي طبقات الاولياء أبو العباس أحمد الرفاعي 500 - 578 للهجرة
******
أستاذ الطائفة المشهورة، كان من حقه التقديم، فإنه أوحد وقته حالا وصلاحاً. فقيهاً شافعياً. أصله من المغرب، وسكن البطائح، بقرية يقال لها " أم عبيدة " - بفتح العين - وانضم اليه خلق عظيم من الفقراء، وأحسنوا الاعتقاد فيه. والرفاعي، نسبة إلى رفاعة، رجل من المغرب. والبطائح قرى مجتمعة في وسط الماء، بين واسط والبصرة، مشهورة بالعراق. ومن كلامه: " من اشتغل بما لا يعنيه فاته ما يعنيه؛ والأنس بالخلق انقطاع عن الحق؛ والدب سنة الفقراء ووراثة الأغنياء " . وسئل: " لماذا نحجب إجابة الدعوة؟ " فقال: " لقلة الحلال! " . وسئل عن الفتوة، فقال: " هي الصفح عن عثرات الإخوان. وألا ترى لنفسك فضلا على غيرك " . وسئل عن التصوف، فقال للسائل: " تسألنا عن تصوفنا أو تصوفكم؟ " فقال: " يا سيدي! كانت مسألة فصارت اثنتين؛ اشرحهما لي! " فقال: " أما تصوفكم أنتم فهو أن تصفي أسرارك، وتطيب أخبارك، وتطيع جبارك، وتقوم ليلك وتصوم نهارك. وأما تصوف القوم، فكما قيل: ليس التصوف بالخرق ... من قال هذا قد مرق إن التصوف يا فتى ... حرق يمازجها قلق وكان يعظ الناس بكرة يوم الخميس، وما بين الظهر والعصر منه. وكان يسمع صوته البعيد منه في المجلس كالقريب. ويحضر مجلسه الأصم الذي لا يسمع، فيفتح الله سمعه بكلامه حتى ينتفع بما يقول. وكان كثيراً ما ينشد هذا الشعر: والله لو علمت روحي بما نطقت ... قامت على رأسها فضلا عن القدم قيل إنه أقسم على أصحابه إن كان فيه عيب أن ينبهوه عليه، فقال الشيخ عمر الفاروقي: " يا سيدي! أنا أعلم فيك عيباً! " ، قال: " وما هو؟ " قال: " يا سيدي! عيبك أننا من أصحابك " . فبكى الشيخ والفقراء، وقال: " أي عمر! إن سلم المركب حمل من فيه! " . وتوضأ يوماً، فوقعت عليه بعوضة، فوقف لها حتى طارت. وقال: " أقرب الطرق، والذل والافتقار، وتعظيم أمر الله، والشفقة على خلق الله، وأن يقتدى بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم " . ولأتباعه أحوال عجيبة: من أكل الحيات بالحياة، والنزول إلى النار فيطفئونها، ويركبون الأسد، ونحوه. ولهم مواسم يحضرها من لا يحصى، ويقومون بكفاية الكل، ولم تكن لغيرهم وإنما الولاية لهم. وأولادهم يتوارثون المشيخة والولاية على تلك الناحية إلى الأن. وله شعر حسن. ومنه: إذا جن ليلى هام قلبي بذكركم ... أنوح كما ناح الحمام المطوق وفوقي سحاب يمطر الهم والأسى ... وتحتي بحار للهوى تتدفق سلوا أم عمرو كيف بات أسيرها ... تفم الأساري دونه وهو موثق فلا هو مقتول، ففي القتل راحة ... ولا هو ممنون عليه فيطلق قيل إنه رأى فقيراً يقتل قملة، فقال: " لا، وآخذك الله!. شفيت غيظك؟! " . وأحضر بين يديه طبق تمر، فبقى ينقى لنفسه الحشف يأكله، ويقول: " أنا أحق بالدون، فأنى مثله دون " . وكان لا يجمع بين لبس قميصين، ويأكل بين يومين أو ثلاثة أكلة " . وعنه: " لفقير المتمكن، إذا سأل حاجة وقضيت له، أنقص تمكنه درجة " . وكان لا يقوم للرؤساء، ويقول: " النظر إلى وجوههم يقسي القلب " . ولما مرض مرض الوفاة، قال له بعض أصحابه: " أوصنا! " فقال: " من عمل خيراً قدم عليه، ومن عمل شراً ندم عليه " . (( طبقات الأولياء )) لابن الملقن (ص93) ــــــــــــــــــ وقال الشيخ عبد الوهاب الشعراني: "هو الغوث اكبر والقطب الأشهر أحد أركان الطريق وأئمة العارفين الذين اجتمعت الأمة على إمامتهم واعتقادهم" ا.هـ ــــــــــــــــــ جاء في كتاب شرح العينيه لناظمها ( عبد الله بن علوي الحداد باعلوى ) ـ تأليف ( السيد الشريف أحمد بن زين باعلوي ) في ترجمته مايلي :- تاج العارفين شيخ الشيوخ صدر المقربين قطب الأولياء وإمام الأصفياء أحمد أبو العباس بن أبي الحسن الرفاعي . وما قاله اليافعي عفيف الدين بحقه : والذي أدين الله به أن السيد أحمد بن الرفاعي الشريف الفاطمي الحسيني : كان جبلاً راسخاً ووليا عظيماً وبحراً من بحار السنة عجاجاً . وقال بتقديمه وتقدمه رجال عصره كافة ومشي أكابر من قادة عصره تحت لواء إرشاده وانتهي إليه التواضع ومكارم الأخلاق وحسن التأسي والاتباع للنبي - صلى الله عليه وسلم - وآله . (وللإمام السيوطي ) بيان واضح عن رفعه شأنه ، وبالإجماع فالشيخ أحمد الرفاعي ممن عرف قدره الحفاظ والأعيان ، وانتشرت طريقته وأحرز قصب السبق ، وكان جبلاً راسخاً في الاستقامة علي الشريعة وفي التربية وتعليم الكتاب والحكمة وتزكية النفوس . وقد نفع الله علي يديه خلقاً لا يحصيهم إلا الله وكان لخلفائه وتلاميذه فضل كبير في نشر الإسلام .
ونتشرة الطريقه عن عدة مشايخ حسب الاسانيد والخرق منهم شيخنا الشيخ حمود صالح السلطان وله خلفاء في العراق وخارج العراق والفضل يعودللشيخ ضاري العيثاوي في منطقة البوعيثة في بغداد – الدورة غربي نهر دجلة في عام 1907 للميلاد في كنف عائلة دينية تسودها البركة الالهية والاسرار الربانية. حيث كانوا فقراء ماديا لكنهم اغنياء بالايمان الذي كانوا يحملونه في قلوبهم وحبهم العميق لذات الله عز وجل ولرسوله الكريم صلى الله عليه وسلم ولاهل بيت النبوه والصحابة اجمعين. لقد كان لوالده سيدي الشيخ حمادي العيثاوي رحمه الله تأثيرا وفضلا كبيرا على تربيته وذلك بتعليمه القران الكريم وارشادة الى الطريق المستقيم طريق الحق طريق الباري عز وجل. فكان والده من حفظة كتاب الله ومن المرشدين لسنه النبي محمد صلى الله عليه وسلم ومن الغريزين بالعلم والتصوف الاسلامي. اما والدة سيدي ضاري العيثاوي فهي العلوية وضحة الدبان صاحبة الزهد والتقوى والورع والنجوى التي فاضت عليه بحنانها وحبها الواسع الى ان اشتد ساعده وبلغ مبلغ الرجال.رحمه الله وكان الشيخ حمود صالح خليفة السيد الشيخ ضاري الرفاعي يرافقه في حياته وشاهده على يده كرامات وكرمات الصالحين من الله عزوجل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتو** ****************************** | |
|
سيد قحطان العيثاوي عضو مبتدئ
وسام التميز : عدد المساهمات : 198 مرشد*مريد*مداح : سيد و كاتب
| موضوع: رد: سلسلة طريقتنا العامره *** سندخرقتنا الطاهره**للشيخ حمودصالح رحمه الله الإثنين مارس 12, 2012 3:09 am | |
| بارك الله فيك ياأخي أبو صفاء الدين ورحم الله شيخنا الشيخ حمود الصالح الجبوري وحفظ الله ذريته | |
|