يناطورَ العراقِ إحضَر يخو رَيه
على الصيجان لو عِلجَت سعيريه

يناطورَ العراقِ إحضَر يَجباريِ
تَرَه عَظمي إنِكِسَر ما يرهَم إجباريِ
نخيتَك يا مَلاذي بزود الأسَرارِ
عَلينه هالسعيريه إتصير كالمَيه

يناطورَ العراقِ إحضَر يَبو الهِمَه
علَ المَداح وأجلو بزودكُم هَمَه
خَصيم التطعَنونَه يُنكط بدمَه
صواب التَضربو ميطيب راعيه

يناطورَ العراقِ إحضر على العادَه
عَلَ المَداح وإنطي بزودَك مرادَه
خَصيم التطعَنونَه يديروا وسادَه
يا مُنجي إصفوك مِن جِب الظَلاميه

يناطورَ العراقِ السكَن بَغدادي
مَعَ مَعروف جِدي راعي المدادي
تَرَه المِله عُكبكُم صاحت الدادي
الظُلم وَالجُور سابي حال الرَعيه

يناطورَ العراقِ السِكَن مَعروفي
أيا جِدي الزَعيم ولِيث مَوصوفي
على الدنيا جميعاً عينَك تشوفي
سَبِع ناداه بأطراف الأراضيَه[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]



أيا مشيوِح ييابَه ليث البغابِي
أرَيدك عالخَصيم تزيد الصوابي
ألَو صار المحان وضرِب الحرابي
حِمانَه مِن قَديم إنتَ يَخو رَيَا

يَشيخ زوين يابَه أشكِيلَك بحالي
يَبو حَمَود ذُخرِي حِضَر خَيالي
تَرَه حَكِي إنغَدَر ياهَل الوَحى إرجالي
وَأرِيد الياخذو مِنهُم غَرامِيَه

أبُو عرابي حِضَرنَه مِن كُبر باسَه
وأبُو عَلوان عَمي الخَمَد أنَفاسَه
وأبُو جويسِم رَغَم أنَف العِدى وداسَه
وأبُو خليف الشِيمَجي وبيه غيريَه

يَساكِن الحَويجَه أنَخاك بالضِيجَه
يَشيخ الَيبري المَجلوب مِن رِيجَه
يَكَسار السُفِن والمَركَب يعيجَه
ألَه حَربَه بيوم الفِزَع مجليَه

للَموصِل كتابي إخِذوه يزواري
الى فَتحي الزَعيم البيِه الأسرَارِي
ألَو صار المحان وُعلجَت النارِي
أريِد مداد مِنَك ياخُو فتحيَه

إلى عيسى السَلامِي لأرسِل إخَباري
يَشيخ اللي بسرُو تبرَد الناري
يَساكِن البصيَرَه تبين الأسَراري
ويَعبار الرَحَى وِينَك يَخُو زهيَه

سَلامي لِعِند أبُو خُمرَه تُودونَه
يَزوار بحضَرتَه هِناك تقرُونَه
يَهل حِمرين عِيب إن ما تحضَرُونَه
مُريد المِلتَزِم مِنكُم يَخيريَه

أنَا لأنخَه البُوخُمرَه رَفعَةَ الرَاسِي
سابِج مِن قَديم وبيهُم إعِطاسِي
أبُو مِجوَل عَلى رُوس العِدَى داسِي
فكَم عايل دَعَى دارُو خَلاويَه

نخِيت الشيِخ نامِس يِحضَر ويايَه
إبِن عِيسَى السَلامِي البيه الكفايَه
بظَهَر حَمرَه لِفانِي وطَعَن إعِدايَه
وَرَغَم أنَف العَدُو المُعتَدِي علية

الله الله يا سيد قحطان العيثاوي تسلم وتعيش يا ابن الاشراف

الله يسلمك ويعزك في الدارين أخي أبو صفاء الدين الجبوري وشكراً على الرد الراقي