مَوقِع الطَريقَة الرِفاعيَة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سالارالرفاعي
عضو متالق
عضو متالق
سالارالرفاعي


ذكر عدد المساهمات : 11
مرشد*مريد*مداح : الشيخ عمادالدين الرفاعي -اربيل

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع:
الاعجاب بموقع الرفاعيه:

لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Empty
مُساهمةموضوع: رد: لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين   لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Clock13الخميس أبريل 14, 2011 7:36 pm

إن كانت هذه شهادات علماء الامة الاسلامية في التصوف فيجدر لكل صاحب دين وعقل ومبادئ التمسك بمنهج التصوف القويم والله المستعان على ما نقول .
وصلى الله تعالى على سيدنا محمد الوصف والوحي والرسالة والحكمة وعلى آله وصحبه وسلم تسليما
شهادة علماء الأمة الإسلامية للصوفية والتصوف
الإمام أبو حنيفة : نقل الفقيه الحنفي صاحب الدر المختار : أن أبا علي الدقاق قال : أنا أخذت هذه الطريقة من أبي القاسم النصراباذي ، وقال أبو القاسم : أنا أخذتها من الشبلي ، وهو من السري السقطي ، وهو من معروف الكرخي ، وهو من داود الطائي ، وهو أخذ العلم والطريقة من أبي حنيفة ، وكل منهم أثنى عليه وأقر بفضله ." ثم قال صاحب الدر معلقاً : " فيا عجباً لك يا أخي ! ألم يكن لك أسوة حسنة في هؤلاء السادات الكبار ؟ أكانوا متهمين في هذا الإقرار والافتخار ، وهم أئمة هذه الطريقة وأرباب الشريعة والطريقة ؟ ومن بعدهم في هذا الأمر فلهم تبع ، وكل من خالف ما اعتمدوه مردود مبتدع .
يقول ابن عابدين رحمه الله تعالى ، في حاشيته متحدثاً عن أبي حنيفة رحمه الله تعالى : هو فارس هذا الميدان ، فان مبنى علم الحقيقة على العلم والعمل وتصفية النفس ، وقد وصفه بذلك عامة السلف ، فقال أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى في حقه : إنه كان من العلم والورع والزهد وإيثار الآخرة بمحل لا يدركه أحد ، ولقد ضرب بالسياط ليلي القضاء ، فلم يفعل . وقال عبد الله بن المبارك رحمه الله تعالى : ليس أحد أحق من أن يقتدى به من أبي حنيفة ، لأنه كان إماماً تقياً نقياً ورعاً عالماً فقيهاً ، كشف العلم كشفاً لم يكشفه أحد ببصر وفهم وفطنة وتقى . وقال الثوري لمن قال له : جئت من عند أبي حنيفة : لقد جئت من عند أعبد أهل الأرض . وقال فيه الشافعي الناس عيال في الفقه على أبي حنيفة .
الإمام مالك : يقول : من تفقه ولم يتصوف فقد تفسق ، ومن تصوف ولم يتفقه فقد تزندق ، ومن جمع بينهما فقد تحقق .
الإمام الشافعي : يقول : حبب إلي من دنياكم ثلاث : ترك التكلف ، وعشرة الخلق بالتلطف ، والاقتداء بطريق أهل التصوف .
الإمام أحمد بن حنبل : كان رحمه الله تعالى قبل مصاحبته للصوفية يقول لولده عبد الله : يا ولدي عليك بالحديث ، وإياك ومجالسة هؤلاء الذين سموا أنفسهم صوفية ، فإنهم ربما كان أحدهم جاهلا بأحكام دينه . فلما صحب أبا حمزة البغدادي الصوفي ، وعرف أحوال القوم ، أصبح يقول لولده : يا ولدي عليك بمجالسة هؤلاء القوم ، فإنهم زادوا علينا بكثرة العلم والمراقبة والخشية والزهد وعلو الهمة .
فخر الدين الرازي : قال : اعلم أن أكثر من حصر فرق الأمة لم يذكر الصوفية وذلك خطأ ، لأن حاصل قول الصوفية أن الطريق إلى معرفة الله تعالى هو التصفية والتجرد من العلائق البدنية ، وهذا طريق حسن .. وقال أيضاً : والمتصوفة قوم يشتغلون بالفكر وتجرد النفس عن العلائق الجسمانية ، ويجتهدون ألا يخلو سرهم وبالهم عن ذكر الله تعالى في سائر تصرفاتهم وأعمالهم ، منطبعون على كمال الأدب مع الله عز وجل ، وهؤلاء هم خير فرق الآدميين .
عبد الله الصديق الغماري : إن التصوف كبير قدره ، جليل خطره ، عظيم وقعه ، عميق نفعه ، أنواره لامعة ، وأثماره يانعة ، واديه قريع خصيب ، وناديه يندو لقاصديه من كل خير بنصيب ، يزكي النفس من الدنس ، ويطهر الأنفاس من الأرجاس ، ويرقي الأرواح إلى مراقي الفلاح ، ويوصل الإنسان إلى مرضاة الرحمن . وهو إلى جانب هذا ركن من أركان الدين ، وجزء متمم لمقامات اليقين .
العز بن عبد السلام : قال : قعد القوم من الصوفية على قواعد الشريعة التي لا تنهدم دنيا وأخرى ، وقعد غيرهم على الرسوم ، مما يدلك على ذلك ما يقع على يد القوم من الكرامات وخوارق العادات ، فانه فرع عن قربات الحق لهم ، ورضاه عنهم ، ولو كان العلم من غير عمل يرضي الحق تعالى كل الرضا لأجرى الكرامات على أيدي أصحابهم ، ولو لم يعملوا بعلمهم ، هيهات هيهات" .
الشيخ محمد أمين الكردي : ينبغي لكل شارع في فن أن يتصوره قبل الشروع فيه ؛ ليكون على بصيرة فيه ، ولا يحصل التصور إلا بمعرفة المبادئ العشرة المذكورة ..
فحدّ التصوف : هو علم يُعرف به أحوال النفس محمودها ومذمومها ، وكيفية تطهيرها من المذموم منها ، وتحليتها بالاتصاف بمحمودها ، وكيفية السلوك والسير إلى الله تعالى ، والفرار إليه ..
العلامة الشريف الجرجاني : التصوف مذهب كله جد فلا يخلطونه بشيء من الهزل ، وهو تصفية القلب عن مواقف البرية ، ومفارقة الأخلاق الطبيعية ، وإخماد صفات البشرية ، ومجانبة الدعاوي النفسانية ، ومنازلة الصفات الروحانية ، والتعلق بعلوم الحقيقة واستعمال ما هو أولى على السرمدية ، والنصح لجميع الأمة ، والوفاء لله تعلى على الحقيقة ، واتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الشريعة .
ابن خلدون : هذا العلم من العلوم الشرعية الحادثة في الملة ، وأصله أن طريقة هؤلاء القوم لم تزل عند سلف الأمة وكبارها من الصحابة والتابعين ومن بعدهم طريقة الحق والهداية ، وأصلها العكوف على العبادة والانقطاع إلى الله تعالى ، والإعراض عن زخرف الدنيا وزينتها ، والزهد فيما يقبل عليه الجمهور من لذة ومال وجاه ، والانفراد عن الخلق في الخلوة للعبادة . وكان ذلك عاماً في الصحابة والسلف ، فلما فشا الإقبال على الدنيا في القرن الثاني وما بعده ، وجنح الناس إلى مخالطة الدنيا ، اختص المقبلون على العبادة باسم الصوفية .
■ الشيخ تاج الدين السبكي : قال عن الصوفية : حيّاهم الله وبيّاهم وجمعنا في الجنة نحن وإياهم . وقد تشعبت الأقوال فيهم تشعباً ناشئاً عن الجهل بحقيقتهم لكثرة المتلبسين بها ، بحيث قال الشيخ أبو محمد الجويني : لا يصح الوقف عليهم لأنه لا حد لهم . والصحيح صحته ، وأنهم المعرضون عن الدنيا المشتغلون في أغلب الأوقات بالعبادة ... ثم تحدث عن تعاريف التصوف إلى أن قال : والحاصل أنهم أهل الله وخاصته الذين ترتجى الرحمة بذكرهم ، ويستنزل الغيث بدعائهم ، فرضي الله عنهم وعنا بهم .
القاضي زكريا الأنصاري : قال عن التصوف : هو علم تعرف به أحوال تزكية النفوس وتصفية الأخلاق ، وتعمير الظاهر والباطن لنيل السعادة الأبدية .
جلال الدين السيوطي قال : إن التصوف في نفسه علم شريف ، وإن مداره على اتباع السنة وترك البدع ، والتبري من النفس وعوائدها وحظوظها وأغراضها ومراداتها واختياراتها والتسليم لله والرضى به وبقضائه ، وطلب محبته واحتقار ما سواه .. وعلمت أيضاً أنه قد كثر فيه الدخيل من قوم تشبهوا بأهله وليسوا منهم ، فأدخلوا فيه ما ليس منه ، فأدى ذلك إلى إساءة الظن بالجميع ، فوجه أهل العلم للتمييز بين الصنفين ليعلم أهل الحق من أهل الباطل ، وقد تأملت الأمور التي أنكرها أئمة الشرع على الصوفية فلم أر صوفياً محققاً يقول بشيء منها ، وإنما يقول بها أهل البدع والغلاة الذين ادعوا أنهم صوفية وليسوا منهم .
الشيخ محمد أبو زهرة : نحن في عصرنا هذا أشد الناس حاجة إلى متصوف بنظام التصوف الحقيقي وذلك لأن شبابنا قد استهوته الأهواء وسيطرت على قلبه الشهوات.. وإذا سيطرت الأهواء والشهوات على جيل من الأجيال أصبحت خطب الخطباء لا تجدي ، وكتابة الكتاب لا تجدي ، ومواعظ الوعاظ لا تجدي ، وحكم العلماء لا تجدي ، وأصبحت كل وسائل الهداية لا تجدي شيئاً .
إذاً لا بد لنا من طريق آخر للإصلاح ، هذا الطريق أن نتجه إلى الاستيلاء على نفوس الشباب ، وهذا الاستيلاء يكون بطريق الشيخ ومريديه ، بحيث يكون في كل قرية وفي كل حي من أحياء المدن وفي كل بيئة علمية أو اجتماعية رجال يقفون موقف الشيخ الصوفي من مريديه .
يقول الشيخ محمد متولي الشعراوي : الصوفي يتقرب إلى الله بفروض الله ، ثم يزيدها بسنة الرسول عليه الصلاة والسلام ، من جنس ما فرض الله ، وأن يكون عنده صفاء في استقبال أقضية العبادة فيكون صافياً لله ، والصفاء هو كونك تصافي الله فيصافيك الله . والتصوف رياضة روحية لأنها تلزم الإنسان بمنهج تعبدي لله ما فرضه . وهذه خطوة نحو الود مع الله . وهكذا يمن الله تعالى هؤلاء المتصوفين ببعض العطاءات التي تثبت لهم أنهم على الطريق الصحيح ، تلك العطاءات هي طرق ناموس ما في الكون ، ويكون ذلك على حسب قدر صفاء المؤمن ، فقد يعطي الله صفحة من صفحات الكون لأي إنسان ، فينبئه به أو يبشره به ليجذبه إلى جهته . وعندما يدخل الصوفي في مقامات متعددة وجئنا بمن لم يتريض ولم يدخل في مقامات الود وحدثناه بها ، فلا شك أنه يكذبها ولكن تكذيبها دليل حلاوتها . والمتصوف الحقيقي يعطيه الله أشياء لا تصدقها عقول الآخرين ، ولذلك فعليه أن يفرح بذلك ولا يغضب من تكذيب الآخرين له .
الدكتور أبو الوفا التفتازاني : ليس التصوف هروباً من واقع الحياة كما يقول خصومه ، وإنما هو محاولة الإنسان للتسلح بقيم روحية جديدة ، تعينه على مواجهة الحياة المادية ، وتحقق له التوازن النفسي حتى يواجه مصاعبها ومشكلاتها .
وفي التصوف الإسلامي من المبادئ الإيجابية ما يحقق تطور المجتمع إلى الأمام فمن ذلك أنه يؤكد على محاسبة الإنسان لنفسه باستمرار ليصحح أخطاءها ويملها بالفضائل ، ويجعل فطرته إلى الحياة معتدلة ، فلا يتهالك على شهواتها وينغمس في أسبابها إلى الحد الذي ينسى فيه نفسه وربه ، فيشقى شقاء لا حد له . والتصوف يجعل من هذه الحياة وسيلة لا غاية ، وبذلك يتحرر تماماً من شهواته وأهوائه بإرادة حرة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://smrxxl.yoo7.com
ابوصفاءالدين السلطان
مؤسس الشبكة ومن كبار الشخصيات
مؤسس الشبكة ومن كبار الشخصيات
ابوصفاءالدين السلطان


وسام التميز : لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Katip
ذكر عدد المساهمات : 1858
مرشد*مريد*مداح : مداح

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع:
الاعجاب بموقع الرفاعيه:

لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Empty
مُساهمةموضوع: رد: لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين   لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Clock13الخميس أبريل 14, 2011 7:38 pm

شكرا اخي سالار الرفاعي وبارك الله بك وجزاك الله خير الجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://smrxxl.yoo7.com
المداح ميسر الحيالي
عضو متالق
عضو متالق
المداح ميسر الحيالي


ذكر عدد المساهمات : 5
مرشد*مريد*مداح : مداح

لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Empty
مُساهمةموضوع: رد: لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين   لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Clock13الخميس أبريل 14, 2011 7:42 pm

كيف يكون الصوفية قبورين ليسوا أهل السنة والجماعة؟؟؟
كيف يكونوا كفارا، وهم التابعون لـ (أهل الصفة) صحابة سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)؟؟؟
كيف يكونوا مشركين، ومنهم كبار الحفاظ والمحدثين والفقهاء والمفسرين وعلماء القراءات واللغة والتاريخ، بل ومنهم جمهور علماء أمة سيدنا محمد (صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم)؟؟؟
كيف يكونوا كذلك ومنهم:
الإمام الجنيد، والرفاعي، والسلطان الصوفي نور الدين محمود زنكي، وصلاح الدين الأيوبي الشافعي الأشعري، وشيخ الإسلام الإمام النووي، وسلطان العلماء عز الدين بن عبد السلام، والخليفة القائد فاتح القسطنطينية محمد الثاني (الفاتح)، والشيخ آق شمس الدين.
ومن الحفاظ:
الحافظ المنذري، والبيهقي، وابن الجوزي، والنووي، وجلال الدين السيوطي، وابن حجر العسقلاني، والتلمساني، وابن كثير، والهيثمي، وابن الجزري، والسخاوي، والمناوي،والحافظ الجويني، والقسطلاني،والجعبري، ووو غيرهم كثير.
ومن الشافعية:
أبو حامد الغزالي، والعز بن عبد السلام، وابن دقيق العيد، والمحب الطبري، والرافعي، وتقي الدين السبكي، والحصني، وابن حجر الهيتمي، وغيرهم الكثير.
ومن المالكية:
القاضي عياض(صاحب كتاب الشفا)، وابن أبي جمرة، وابن عطاء الله السكندري، وابن الخطيب، والعلامة الخليل، وغيرهم كثير.
ومن الحنفية:
أبو منصور الكرماني الحنفي، والكمال بن الهمام، وابن أبي الوفاء القرشي الحنفي، وعبد الغني الدهلوي، والطحاوي، وغيرهم.
ومن الحنابلة:
ابن عقيل، وعبد القادر الجيلاني، وابن قدامة المقدسي الحنبلي، وأبو عبد الله السامري الحنبلي، وابن مفلح الحنبلي، والبهوتي، وغيرهم الكثير.
ومن المفسرين وعلماء القراءات:
الثعالبي، والقرطبي، والنسفي، والألوسي، والرازي، والزركشي، وابن الجزري، وغيرهم مثل الشيخ الشعراوي.
كل هؤلاء ذكرهم الحافظ السخاوي في كتابه (المقاصد الحسنة) أنهم قد لبسوا خرقة التصوف
حتى الذهبي تلميذ ابن تيمية لبسها !!
حتى مشايخ ابن تيمية كالحافظ عبد الغني المقدسي الحنبلي صاحب كتاب (الإكمال)، والحافظ ابن قدامة المقدسي الحنبلي صاحب كتاب (المغني) وهو من أكبر كتب فقه الحنابلة !!!
أما بالنسبة للشيعة
فكيف نربط بين الصوفية والشيعة، مع أن الشيعة تكفر المتصوفة، حيث إن عندهم حديث يقول أن "من زار المتصوفة حيا أو ميتا كان كمن زار معاوية ويزيد" !!! حيث إن معاوية عندهم كافر والعياذ بالله
كما أن لهم كتب عدة في تكفير الصوفية مثل "الإثنا عشرية في الرد على الصوفية"، و"عمدة المقال في كفر أهل الضلال" يعني المتصوفة، وغيرها الكثير.
كما أن علماء الدولة العثمانية الصوفية لهم ردود كثيرة جداً على الشيعة.
فكيف نربط الصوفية بالشيعة ؟؟!
وهم أهل السنة والجماعة
وهم جمهور السلف والخلف
وهم جمهور علماء الأمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوفهدالجبوري
نائب المدير العام
نائب المدير العام
ابوفهدالجبوري


وسام التميز : لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Katip
عدد المساهمات : 175
مرشد*مريد*مداح : مريد

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع:
الاعجاب بموقع الرفاعيه:

لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Empty
مُساهمةموضوع: رد: لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين   لسنا قبوريين بل على سنة الله و رسولة و اصحابة الطاهريين Clock13الجمعة أبريل 15, 2011 1:59 am

شكرا اخي الكريم على نشرك هذه المواضيع المتميزة ومجهودك الرائع Surprised
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سالارالرفاعي
عضو متالق
عضو متالق
سالارالرفاعي


ذكر عدد المساهمات : 11
مرشد*مريد*مداح : الشيخ عمادالدين الرفاعي -اربيل

خدمات المنتدى
مشاركة الموضوع: