من كرامات الشيخ حسن ابراهيم ابو جرجيس رحمه الله كان له محسوب اسمه ملا طعمه يسكن بغداد الجديده وكان لهاذا المحسوب ابن في الجيش وفي احد اليالي اخذ الملا ابنه ليوصله الى كراج النهضه بسيارته الخاصه وفي الطريق تعرضو الى حادث سير فنسرت قدم الملا ودخلوه الى مستشفى الكندي وقلو له الطباء ان قدمك متهشمه لابد لاجراء عمليه وخذو له كامل الفحوصات وحددو له وقت العمليه وفي اليل نام كل من في الردهه فجلس الملا وحده يبكي وينحب ويقول ها يبو جرجيس جدك جبر الفرس من قديم واني محسوبكم وبنكم وعلى عهدكم ما اجبروني الفرس احسن مني حتى اخذه التعب من البكاء ونام ورئى في المنام الشيخ يعمل له العمليه وقال له قم يا ملا قد عملت العمليه وقدمك طابت وفي الصباح اخذو الملا الى الشعه لكي يرو الموقف الخير قبل اجراء العمليه فتفاجئو بان رجل الملا مجبره ولا يوجد اثر للكسر فتعجب الدكتور من هذا الحال فقال عيدو الا شاعه فقال الملا لاتعيد اني بليل سولي العمليه ونهض يمشي على قدمه امام الكتور رحمك الله جدي وشيخ الشيخ ابو جرجيس